adsence

الجمعة، 8 مايو 2015

( الخشية و الخوف )

قال تعالى : { ولم يخشى الا الله } 
وقال سبحانه { وليبدلنهم من بعد خوفهم امنا } 

ما الفرف بين الخشية و الخوففي الاستعمال القرأني ؟ 

تفترق الخشية عن الخوف بأنها تكون عن يقين صادق بعظمة من نخشاه زاما الخوف فيجوز ان يحدث عن تسلط بالقهر و الارهاب 
والخشية لا تكون الا لله وحده دون اي مخلوق يطرد ذلك في كل مواضع استعمالها في الكتاب المحكم بصريح الايات 
وتسند خشية الله في القرأن الكريم الى الذين يبلغون رسالات ربهم ومن اتبع الذكر والمؤمنين و العلماء والذين رضي الله عنهم ورضوا عنه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق