adsence

الخميس، 5 فبراير 2015

الاعجاز العددي للقرأن الكريم (1)

( الصبر و الأجر )
الصبر بمشتقاته و الأجر بمشتقاته تكررا بالتساوي في القرأن الكريم (102) مرة 

( الشهوات و الصيحة )
الله تعالى اخذ بعض الامم السابقة بالصيحة بسبب كفرهم و عنادهم و شهواتهم وقد ذكرت الشهوات و الصيحة في القران الكريم بالتساوي (13) مرة

( الأفك و الشر ) 
الأفك بمشتقاته و الشر بمشتقاته تكررا بالتساوي في القرأن الكريم (30) مرة

( العفو و الكيد )
العفو بمشتقاته و الكيد بمشتقاته تكررا بالتساوي في القران الكريم (35) مرة

الاثنين، 2 فبراير 2015

الفرق بين ( النعمة و النعيم ) في الاستعمال القراني

س- ما الفرق بين ( النعمة و النعيم ) في الاستعمال القراني ؟

*كل ( نعمة ) في القران الكريم انما هي لنعم الدنيا على اختلاف انواعها ، يطرد في ذلك ولا يتخلف في مواضع استعمالها مفردا و جمعا :
 كقوله تعالى ( وَمَن يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللّهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُ فَإِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ) ( البقرة : 211 )
و قوله تعالى ( وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ  ) ( ال عمران : 103 )
و قوله تعالى ( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ ) ( ابراهيم : 6 )

*اما صيغة ( النعيم ) فتأتي في البيان القرأني بدلالة اسلامية ، خاصة بنعيم الاخرة يطرد هذا ولا يتخلف في كل ايات النعيم وعددها ست عشرة اية :
كقوله تعالى ( أَيَطْمَعُ كُلُّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ أَن يُدْخَلَ جَنَّةَ نَعِيمٍ ) ( المعارج : 38 )
و قوله تعالى ( وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ ) ( الشعراء : 85 )
و قوله تعالى ( تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ) ( يونس : 9 )